نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • نوع العنصر
      نوع العنصر
      امسح الكل
      نوع العنصر
  • الموضوع
      الموضوع
      امسح الكل
      الموضوع
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
55 نتائج ل "أسماء الإشارة"
صنف حسب:
أنماط الإحالة الإشارية
تسعى هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على أحد المواضيع اللغوية المهمة ألا وهو أنماط الإحالة الإشارية (أسماء الإشارة وظرفي الزمان والمكان) في اللغات السامية وإبراز دورها في عملية تحليل النص اللغوي وفهمه بصورة دقيقة حيث تعد الإحالة الإشارية مفتاحا لفهم مكنونات النص فهما دقيقا، فهي ظاهرة لغوية تختص بدراسة النص. وتمتاز الإحالة الإشارية كونها من الدراسات الحديثة التي تدرس بنية النص، فهي تربط أجزاء النص ربطا وثيقا بحيث يصبح وحدة لغوية متماسكة سواء من الناحية التركيبية أو الدلالية. وتعني هذه الدراسة بوصف عامل مصطلح الإحالة الإشارية الذي تتفرع منها أسماء الإشارة وظرفي الزمان والمكان وأقسامهم وأنواعهم في اللغات السامية، ومصطلح الإشاريات لكونه مكملا لموضوع الإحالة. علما أن دراسة ظاهرة الإحالة بشكل عام ودورها في بنية النص على الرغم من وجودها في النصوص القديمة ولكن تم اكتشاف هذه الدراسة من لدن علماء اللغة المحدثين على وفق النظريات اللغوية الحديثة ولم يتم الإشارة إليها في مؤلفات وكتب علماء اللغة القدامى. حيث بذل العديد من علماء النص الجهد الكبير في البحث عن بنية النص لاكتشاف الوظائف التي تنضوي ضمن علم النص، واهتمام الدراسات النصية بالبنية النحوية للنصوص من أجل توضيح العلاقات التي تربط أجزاء النص وتسهم في إنشاء وحدة لغوية متماسكة الناحيتين النحوية والدلالية، ويعد فاندايك، ديبوجراند من أشهر علماء الغرب الذين أسهموا في وضع أسس لدراسة تلك الظاهرة في بنية النص.
The Correspondence Between Determiners and Pronouns
هنالك علاقة أو اتصال وثيق بين المحددات والضمائر وتعود هذه المطابقة الى تشابه معين .تتعامل المجموعتين بصورة رئيسة مع العبارات الأسمية ، فضلا عن ذلك ، يمكن استخدام بعض الأشكال كأسماء الأشارة : هذا / هذه ، ذلك / تلك ، هؤلاء / أولئك ، بصورة ثابة كمحددات وضمائر .وبالاضافة الى ذلك يوجد تماثل تصريفي بين المحددات والضمائر ، مثلا مع ضمائر التملك : لي ، لنا ، ... الخ . ونتيجة لذلك، يمكن أن يحدث خلط في التعرف عند استخدام المحدد او الضمير في النصوص المكتوبة.
المختلف النحوي عند ابن هشام
عرضت للمناقشة مسألتين من المسائل التي اختلف فيها ابن هشام الأنصاري، وتباينت فيهما أقواله وآراؤه، ففي المسألة الأولى: فعل الأمر-إعرابه وبناؤه-بينت أقوال العلماء في حقيقة فعل الأمر أهو معرب أو مبني، واختلاف ابن هشام في هذه المسألة، فمرة نجده موافقًا لنحاة البصرة في بنائه، ومرة أخرى نجده موافقًا لنحاة الكوفة في إعرابه، وهي في حقيقتها مختلفٌ فيها، ولكل من الفريقين حجته وبرهانه. وميزت المسألة الثانية -مرتبة المشار إليه -موقف ابن هشام بين جعل مراتب المشار إليه ثلاثة وفقًا للجمهور من النحاة قربى ووسطى وبُعدي، وبين اثنتين وفقًا لابن مالك ومن قال بأنها مرتبة قريبة، ومرتبة بعيدة، فليس للمشار إليه سوی مرتبتين، وقد تردد ابن هشام في هاتين المسألتين، وهذا ما بينه البحث، وجرت المحاورة فيه.
المثنى والجمع بين البناء والإعراب
يتناول هذا البحث دراسة المثنى والجمع في مباحث النحو العربي، من ناحيتي البناء والإعراب، فاستعرض البحث دراسة هذين الموضوعين في أربعة أبواب نحوية، وهي أسماء الإشارة، والأسماء الموصولة، وجملة (لا) النافية للجنس، وجملة النداء. استعرض البحث أيضا كتابات النحويين في عصور النحو المختلفة، واستكشف آراءهم وأدلتهم، وشواهدهم، موافقا لهم أحيانا، ومحاولا مقابلة بعض آرائهم برأي جديد معتمدا على شواهد العربية. وجاءت نتائج البحث مواتية، حققت هدف البحث، وفيها أوجزت ما انتهى إليه البحث من نتائج، وكان أبرز ما جاء بها تبني البحث نظرية الازدواج الإعرابي وسيلة لتفسير مواضع وقوع المثنى والجمع بين ظاهرتي البناء والإعراب.
The English Translation of Arabic Demonstrative Pronouns in the Glorious Quran
يتناول هذا البحث دراسة أسماء الإشارة في اللغتين العربية والإنجليزية. يعد علم اللغة المقارن أحد أقدم وأهم فروع علم اللغة الحديث، وهو يعنى بدراسة النظام النحوي في كل لغات العالم، يختص بمقارنة اللغات ببعضها وذلك لإبراز نقاط التطابق والاختلاف بين هذه اللغات. يهتم البحث بدراسة أسماء الإشارة من حيث تصنيفها في أقسام الكلام وأنواع هذه الأسماء في كلا اللغتين العربية والإنجليزية، ثم يقوم بتمييز الأسماء التي تستخدم بكثرة منها ووظائفها واستخداماتها. من ثم تحليل العديد من الآيات القرآنية التي استخدمت فيها مختلف أسماء الإشارة في اللغة العربية حيث تمت استشارة تراجم القرآن الكريم لأفضل المترجمين الكفء من مختلف أنحاء العالم، وتحليل هذه الترجمات لبيان مواضع الشبه والاختلاف بين اللغتين، وأخيرا خلص البحث إلى نتائج مهمة فيما يخص المشتركات والفوارق في استخدام أسماء الإشارة بين اللغتين العربية والإنجليزية.
اسم الإشارة \ذا\ في سورتي الحج وص
ثمة كنوز لغوية مدفونة في ثنايا القرآن الكريم، ومن هذه الكنوز المغايرة في صورة استعمال اسم الإشارة ذاته من موضع لآخر، فقصد الباحث النبش عن هذا الكنز، والكشف عن دلالات هذه المغايرة، منتهجا المنهج الوصفي التحليلي، فبان له أن القرآن الكريم قد استعمل اسم الإشارة \"ذا\" في سورتي الحج وص بصورة تستدعي التوقف عندها، إذ إن سورة الحج تميزت بكثرة ورود اسم الإشارة \"ذا\" مزيدا عليه لام البعد وكاف الخطاب، بينما تميزت سورة ص بكثرة ورود اسم الإشارة ذاته مسبوقا بها التنبيه، مقدما في كلتا السورتين على رؤوس الآيات؛ وذلك لأسباب بلاغية فنية بينتها الدراسة في متنها.
التغير الصوتي في ألفاظ أسماء الإشارة: دراسة في لهجة تهامة منطقة الباحة
يدرس هذا البحث التغير الصوتي في ألفاظ أسماء الإشارة الدالة على المفرد بنوعيه والجمع بنوعية وما يشار به إلى المكان في لهجة تهامة منطقة الباحة، والهدف منه تحليل هذا التغير وتفسيره وربطه بأصوله التراثية، وقد اتبع من أجل تحقيق هذا الهدف المنهج الوصفي التحليلي. ومن أهم النتائج التي توصل إليها: تفسير مجيء الهمزة (لغة المد) مع الإشارة إلى البعيد دون القريب في (ذائك> ذاءك) التي تغيرت إلى (ذاعك)، وما قيس عليها في الإشارة إلى المفردة (تاءك) التي تغيرت إلى \"تاعك\"، وكذلك \"أولئك > أولاءك\" التي تغيرت إلى \"زلاعك\"؛ بدلالة هذه الهمزة على البعد؛ وهي منقلبة عن أصل (الياء). فتحذف مع القريب لقربه. وتعاد مع البعيد لتناسب ما تحتاج إليه الإشارة إلى البعيد من مد للصوت، كما يذهب البحث إلى أن ما سماه اللغويون والنحاة لام البعد في مثل \"ذلك\"؛ بدل عن هذه الهمزة، لا العكس. ويرى البحث أن بعض التغييرات التي حصلت في صيغ الجمع واشتركت فيها بيئات لغوية مختلفة؛ قد يعود إلى أصل قديم ظنا لا قطعا، وأن هذه الصيغ منحوتة من \"ذا\" و\"أولاء\" في مثل \"ذولا\" ومن \"ذا\" و\"أولئك\" في مثل \"ذولاك\" و\"ذلاعك\". ويستنتج أن اجتلاب هاء السكت في اللهجة، في مثل: \"ثمه\" كان من أجل إظهار حركة ما قبلها، لا لذات الحركة، بل لتصحيح بنية المقطع الصوتي. ويوصي البحث بإجراء المزيد من الدراسات في التغير الصوتي المتعلق بالمبنيات في بيئة تهامة الأزد وغيرها؛ لأن هناك تغيرات فيها تمت إلى الفصحي بصلة وثقي.
The Logical Quantifiers: Universal, Existential and Diacritical Demonstrative Noun Phrases in Classic Arabic
من وجهات نظر تركيبية متعددة، تستطلع هذه الورقة المدي الذي من خلاله يمكن لبعض الكلمات التي تعرف بأشباه الأسماء أن تستخدم كمكممات في اللغة العربية الفصحى. وقد استثنت الورقة الكلمات ذات المرجعية الواضحة مثل أدوات التعريف والأرقام والكلمات المرقمة. وتدرس الورقة (فقط) أسماء الإشارة (كما يروق للنحويين العرب تقليديا الرجوع إليها عن مستوي البناء). إذا تصنف _وفق جهة نظر علم المعني_ الورقة أسماء الإشارة العربية أنها كلمات معدلة للمعني يمكن لها أن تنتشر في النص إما إلى الأمام أو الخلف. كما تعيد تقسيم تلك الأسماء وظيفياً إلى كلمات ذات مرجعية لغوية (أي ترجع إلى كلمة محددة في النص) أو مرجعية غير لغوية تتعلق بالمعني ككل (أي إلى فكرة سابقة) أو إلى كلمات ذات دلالة تأشيريه ترتبط بالبعد المكاني. وعلى نحو غير تقليدي تنتفع الورقة من علم المنطلق من الدرجة الأولى لإعادة تصنيف أسماء الإشارة كمكممات وجودية وغير وجودية. لذا فإن قيم وافتراضات المعني لبعض التركيبات الواردة فيها تلك الأسماء قد تم تسجيلها واحتسابها. وقد أجريت هذه الدراسة على النصوص القرآنية الكريمة بسبب الإحكام والدقة اللغويين.
ما تجاذبه الإعراب والبناء من الأسماء المبهمة
الأسماء المبهمة هي أسماء الإشارة والأسماء الموصولة، وهي مبنية، لمشابهتها الحرف، إما معنى وإما وضعاً وإما افتقاراً، كما هو شأن كل حرف. وقد رأى العلماء-حينما استقرأوا كلام العرب-أن مثنى الأسماء المبهمة مثل: \"ذان\" و\"اللذان\" وبعض جموع الأسماء الموصولة كـ\"الذين\" و\"اللائين\" وردت على صورة المعرب، ولذا اختلفوا في حكمها بين البناء والإعراب، فذهب جمهور العلماء إلى أنها مبنية، واستدلوا بأدلة نقلية وعقلية تظهر قوة رأيهم، وذهب فريق من العلماء إلى أنها معربة، وساقوا أدلة تؤيد رأيهم. وكان لابن كيسان وشيخ الإسلام ابن تيمية-رحمهما الله-في هذه المسألة رأي تفرداً به، وهو أن مثنى الأسماء المبهمة مبني ولم يستعمل إلا بالألف، وأوردا أدلة تعضد رأيهما. إلا أنه لا يسلم لهما ما ذهبا إليه، لمخالفته المنقول عن العرب. وذكر بعض العلماء في كتبهم التعليمية أن مثنى الأسماء المبهمة وبعض جموع الأسماء الموصولة معرب، وإن أيدوا بناءها في كتب أخرى لهم، وما ذاك إلا من أجل التيسير في تعليم النحو.